الأولى : يا راجي الشفاعة ، ويا راجية الشفاعة تذكرا أن طريق الانتصار لرسول الله صلى الله عليه وسلم يبدأ بطاعته.
الثانية : نشر سيرته وشمائله بكل لغات العالم ، لأن من أسباب التطاول عليه صلى الله عليه وسلم هو الجهل بسيرته.
الثالثة : نشر الإعجاز العلمي الوارد في القرآن والسنة بكل لغات العالم ، فهذا من الأبواب المهمة في الدعوة إلى الله ، والذب عنه صلى الله عليه وسلم.
الرابعة : ذكر البشارة برسول الله صلى الله عليه وسلم في العهدين القديم والجديد ، ومحبة موسى وعيسى لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومحبته صلى الله عليه وسلم لموسى وعيسى وغيرهم من الرسل والأنبياء عليهم السلام ، وترجمة ذلك إلى لغات الدول النصرانية المعاصرة.
الخامسة : إقامة معرض سنوي للسيرة النبوية في البلدان الغربية ، وإجراء المسابقات على ما فيه من معلومات عن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
السادسة : وضع جائزة لأفضل الوسائل العملية للذب عن الإسلام وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
السابعة : إقامة مسابقات محلية في المدارس عن جوانب مختارة من سيرته صلى الله عليه وسلم.
الثامنة : الاستفادة من خبرات المسلمين المقيمين في الغرب في فهم مزاج المجتمعات الغربية ، ومعرفة أفضل السبل للتأثير عليهم.
التاسعة : نشر مقاطع مختارة من السيرة النبوية والإعجاز العلمي في القرآن والسنة كإعلان مدفوع الأجر في القنوات الفضائية الغربية ، وفي مجلاتهم وصحفهم السيارة ، سواءً كانت سياسية ، أو اجتماعية ، أو اقتصادية ، أو رياضية.
العاشرة : دعوة الأمم المتحدة لإصدار قرار يجرّم من يتطاول على المقدسات الإسلامية.
الحادية عشرة : دعوة منتدى جدة الاقتصادي لإصدار قرار يجرّم التطاول على المقدسات الإسلامية.
الثانية عشرة : تفعيل المقاطعة الاقتصادية من قبل الشعوب الإسلامية لأنها أشد مضاءً من خطابات الشجب والاستنكار.
الثالثة عشرة : إنشاء مواقع خاصة بنشر سيرته صلى الله عليه وسلم في الشبكة العنكبوتية بكل لغات العالم.
الرابعة عشرة : فضح مبادئ الحرية لدى الغرب وأنها مفصّلة للتطاول على مقدسات المسلمين ، لكنها تصاب بالشلل عند الحديث عن اليهود وكل ما يعادي السامية المزعومة.
الخامسة عشرة : تشكيل لجنة قانونية تتولى مقاضاة كل شخص وكل جهة تتطاول على الإسلام وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعلى غيره من الأنبياء عليهم السلام.
السادسة عشرة : مساندة الإخوة المسلمين المقيمين في الغرب مادياً ومعنوياً ، لأنهم خط الدفاع الأول عن دين الإسلام.
السابعة عشرة : إقامة كرسي للسيرة النبوية في بعض الجامعات الغربية تشرف عليه إحدى الجامعات الإسلامية.
الثامنة عشرة : على الشركات الدنمركية إن إرادت مصالحة الشعوب الإسلامية أن تتولى الإنفاق على نشر السيرة النبوية الصحيحة وجوانب الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في القنوات الفضائية الغربية المؤثرة.
التاسعة عشرة : ينبغي على شباب الأمة أن يضبطوا عواطفهم الجياشة تجاه هذه المصيبة بالضوابط الشرعية لتنقلب المحنة إلى منحة عظيمة وباباً واسعاً من أبواب الدعوة إلى الله.
العشرون : (فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) ينبغي عدم التراخي في سبيل نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن تكون الدنمرك عبرة لغيرها من الدول المتربصة . وكذلك لا ينبغي أن نلبس ثوب السذاجة والغفلة عند أول قصاصة اعتذار تأتينا من أولئك القوم ، بل ينبغي أن نملي نحن شروط قبول الاعتذار ، حتى يعلموا من هو سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم.
وختاماً : لا نقول إلا كمال قال ربنا ومولانا : (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ {1} فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ {2} إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ {3}
الثانية : نشر سيرته وشمائله بكل لغات العالم ، لأن من أسباب التطاول عليه صلى الله عليه وسلم هو الجهل بسيرته.
الثالثة : نشر الإعجاز العلمي الوارد في القرآن والسنة بكل لغات العالم ، فهذا من الأبواب المهمة في الدعوة إلى الله ، والذب عنه صلى الله عليه وسلم.
الرابعة : ذكر البشارة برسول الله صلى الله عليه وسلم في العهدين القديم والجديد ، ومحبة موسى وعيسى لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومحبته صلى الله عليه وسلم لموسى وعيسى وغيرهم من الرسل والأنبياء عليهم السلام ، وترجمة ذلك إلى لغات الدول النصرانية المعاصرة.
الخامسة : إقامة معرض سنوي للسيرة النبوية في البلدان الغربية ، وإجراء المسابقات على ما فيه من معلومات عن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
السادسة : وضع جائزة لأفضل الوسائل العملية للذب عن الإسلام وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
السابعة : إقامة مسابقات محلية في المدارس عن جوانب مختارة من سيرته صلى الله عليه وسلم.
الثامنة : الاستفادة من خبرات المسلمين المقيمين في الغرب في فهم مزاج المجتمعات الغربية ، ومعرفة أفضل السبل للتأثير عليهم.
التاسعة : نشر مقاطع مختارة من السيرة النبوية والإعجاز العلمي في القرآن والسنة كإعلان مدفوع الأجر في القنوات الفضائية الغربية ، وفي مجلاتهم وصحفهم السيارة ، سواءً كانت سياسية ، أو اجتماعية ، أو اقتصادية ، أو رياضية.
العاشرة : دعوة الأمم المتحدة لإصدار قرار يجرّم من يتطاول على المقدسات الإسلامية.
الحادية عشرة : دعوة منتدى جدة الاقتصادي لإصدار قرار يجرّم التطاول على المقدسات الإسلامية.
الثانية عشرة : تفعيل المقاطعة الاقتصادية من قبل الشعوب الإسلامية لأنها أشد مضاءً من خطابات الشجب والاستنكار.
الثالثة عشرة : إنشاء مواقع خاصة بنشر سيرته صلى الله عليه وسلم في الشبكة العنكبوتية بكل لغات العالم.
الرابعة عشرة : فضح مبادئ الحرية لدى الغرب وأنها مفصّلة للتطاول على مقدسات المسلمين ، لكنها تصاب بالشلل عند الحديث عن اليهود وكل ما يعادي السامية المزعومة.
الخامسة عشرة : تشكيل لجنة قانونية تتولى مقاضاة كل شخص وكل جهة تتطاول على الإسلام وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعلى غيره من الأنبياء عليهم السلام.
السادسة عشرة : مساندة الإخوة المسلمين المقيمين في الغرب مادياً ومعنوياً ، لأنهم خط الدفاع الأول عن دين الإسلام.
السابعة عشرة : إقامة كرسي للسيرة النبوية في بعض الجامعات الغربية تشرف عليه إحدى الجامعات الإسلامية.
الثامنة عشرة : على الشركات الدنمركية إن إرادت مصالحة الشعوب الإسلامية أن تتولى الإنفاق على نشر السيرة النبوية الصحيحة وجوانب الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في القنوات الفضائية الغربية المؤثرة.
التاسعة عشرة : ينبغي على شباب الأمة أن يضبطوا عواطفهم الجياشة تجاه هذه المصيبة بالضوابط الشرعية لتنقلب المحنة إلى منحة عظيمة وباباً واسعاً من أبواب الدعوة إلى الله.
العشرون : (فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ) ينبغي عدم التراخي في سبيل نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن تكون الدنمرك عبرة لغيرها من الدول المتربصة . وكذلك لا ينبغي أن نلبس ثوب السذاجة والغفلة عند أول قصاصة اعتذار تأتينا من أولئك القوم ، بل ينبغي أن نملي نحن شروط قبول الاعتذار ، حتى يعلموا من هو سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم.
وختاماً : لا نقول إلا كمال قال ربنا ومولانا : (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ {1} فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ {2} إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ {3}