كشفت دراسة تاريخية مصرية ، جاءت على هامش إقامة حفل قرعة كأس العالم للشباب في معبد الأقصر الفرعوني اليوم الأحد ، عن أن قدماء المصريين عرفوا كرة القدم قبل خمسة ألاف عام.
وأوضحت الدراسة أن المصريين القدماء عرفوا الرياضات المختلفة ولعبة كرة القدم منذ آلاف السنين.
وقال الباحثان المصريان أحمد أبو الحجاج وعبد الرحمن محمود موسى إن النساء والفتيات الفرعونيات كن يلعبن الكرة بمهارة ورشاقة ليشغلن سيدهن قبل خمسة ألاف عام.
أما الصبيان الكبار ، فكانوا يلعبون ألعاب المهارة كتلك التي كانت تقام في مهرجانات الأسواق مثل الصيد بالعصا والرماية نحو هدف وعدة تمرينات يدوية والسير على الحبل المشدود والمصارعة والجري والقفز ومارسوا هذه الرياضات حسب قواعد معتمدة.
ومن بين الألعاب المصورة على الجدران لعبة قفز غريبة ، تتكون العوائق فيها من لاعبين جالسين في التراب وظل معنى هذا المنظر المسلى غامضا حتى تذكر أحد علماء الآثار المصرية من المصريين أنه لعب مثل هذه اللعبة أيام طفولته.
أما الكبار فاهتموا بالرياضة ، ولكنهم كانوا يفضلون الجلوس في الظل أو على الطريق يمارسون ألعابهم التي تعتمد على البراعة والحظ مثل لعبة الأفعى ولعبة الأوزة ولعبة الكلب ابن آوى والزينت الشبيهة بالنارد وكانوا يلعبونها فوق لوحة مقسمة إلى ثلاثين مربعا
وأوضحت الدراسة أن المصريين القدماء عرفوا الرياضات المختلفة ولعبة كرة القدم منذ آلاف السنين.
وقال الباحثان المصريان أحمد أبو الحجاج وعبد الرحمن محمود موسى إن النساء والفتيات الفرعونيات كن يلعبن الكرة بمهارة ورشاقة ليشغلن سيدهن قبل خمسة ألاف عام.
أما الصبيان الكبار ، فكانوا يلعبون ألعاب المهارة كتلك التي كانت تقام في مهرجانات الأسواق مثل الصيد بالعصا والرماية نحو هدف وعدة تمرينات يدوية والسير على الحبل المشدود والمصارعة والجري والقفز ومارسوا هذه الرياضات حسب قواعد معتمدة.
ومن بين الألعاب المصورة على الجدران لعبة قفز غريبة ، تتكون العوائق فيها من لاعبين جالسين في التراب وظل معنى هذا المنظر المسلى غامضا حتى تذكر أحد علماء الآثار المصرية من المصريين أنه لعب مثل هذه اللعبة أيام طفولته.
أما الكبار فاهتموا بالرياضة ، ولكنهم كانوا يفضلون الجلوس في الظل أو على الطريق يمارسون ألعابهم التي تعتمد على البراعة والحظ مثل لعبة الأفعى ولعبة الأوزة ولعبة الكلب ابن آوى والزينت الشبيهة بالنارد وكانوا يلعبونها فوق لوحة مقسمة إلى ثلاثين مربعا