يـــا رســول الله نـفـسي لمحيــاك فــــــداء
عـابـد الصلبـان يحثوا في سجايـاك افتـــراء
قـد تمادى كـل وغــد سـوف أعلي بالنـــداء
فبياني ليس حبـرا بـل سـتـبديـه الـدمـــاء
وخـيـولي مسـرجـات ترتجي حـلو العنــاء
وسيـوف الحـق ترنوا في مخابيها الضـيــاء
سيـف حق مـل غمدا سـوف يقضي بالفنــاء
بـيـن جنبـيه لبـيـباً سَـيُرى منــه الشـــواء
عـابد الصلبان مهلا مـا سيخـفيـك الخـفــاء
فـسماوات طـبـاق مـا سـينجيــك اعـتــــلاء
سـوف آتيـك غـضوبا أسـتبـيح النــار مـــاء
برسـول الله ديـني تـاب يـهـفــو الإرتـقــاء
مـا ينـال الشـوك منـه وأنـا أرجــو الهنــاء
ففــدا المختـار روحي ما سيكفي ذا الجــزاء
م ن ق و ل
عـابـد الصلبـان يحثوا في سجايـاك افتـــراء
قـد تمادى كـل وغــد سـوف أعلي بالنـــداء
فبياني ليس حبـرا بـل سـتـبديـه الـدمـــاء
وخـيـولي مسـرجـات ترتجي حـلو العنــاء
وسيـوف الحـق ترنوا في مخابيها الضـيــاء
سيـف حق مـل غمدا سـوف يقضي بالفنــاء
بـيـن جنبـيه لبـيـباً سَـيُرى منــه الشـــواء
عـابد الصلبان مهلا مـا سيخـفيـك الخـفــاء
فـسماوات طـبـاق مـا سـينجيــك اعـتــــلاء
سـوف آتيـك غـضوبا أسـتبـيح النــار مـــاء
برسـول الله ديـني تـاب يـهـفــو الإرتـقــاء
مـا ينـال الشـوك منـه وأنـا أرجــو الهنــاء
ففــدا المختـار روحي ما سيكفي ذا الجــزاء
م ن ق و ل